
يتطلّب النجاح الشجاعة لمُواجهة المخاطر والتحدّيات. فلا تخف من الخٌروج من منطقة راحتك وتجربة أشياء جديدة. وتذكّر أنّ أكبر المخاطر هي عدم المٌخاطرة على الإطلاق.
عليك ممارسة الرياضة بشكل يومي لأهميتها في تقوية المناعة والعضلات وحرق السعرات الحرارية، كما أنها تعمل على تقليل مستويات الكورتيزول، وهو هرمون التوتر، وستساعدك الرياضة على الحفاظ على صحتك بشكل عام مع زيادة الانتباه والتركيز.
الاستماع إلى البودكاست والمحاضرات التحفيزية ومشاهدة الأفلام الوثائقية الملهمة وسيلة رائعة لتعلّم أشياء جديدة والحُصول على جُرعة من الإلهام.
تؤثر حالتنا العاطفية على عاداتنا اليومية، مثل تناول الطعام عند الشعور بالملل، أو الحزن، أو الذهاب للتسوق عند الشعور بالتورتر أو الضغط.
تتكون عملية "حلقة العادة" من ثلاثة مكونات: الإشارة، الروتين، والمكافأة، وفهم هذه المكونات سيساعدك إمَّا على التخلص من العادات السيئة أو تكوين عادات أفضل.
هذه اللحظات من الصّدف هي التي قد تلتقي فيها بعض أفضل المعارف وتشكل اتصالات يمكن أن تساعدك تجاريًّا في عملك وربّما تلتقي أفضل أصدقائك من خلال محادثاتٍ عشوائية في صالة الألعاب الرياضية، من يدري؟
ثم أنّ التخطيط الجيّد يُساعدك على إدارة وقتك بفعاليّة وتجنّب التشتّت. لذا، حدّد أهداف قصيرة وطويلة المدى، وقسّمها إلى خُطوات صغيرة قابلة للتنفيذ، وحدّد مواعيد نهائية لكُل خطوة.
في كل من هذه الحالات؛ فإن إشارة الاستيقاظ تضع عقلك في وضع المعالجة التلقائية، لتتمكن من ممارسة أي سلوك كنت معتادا على القيام به.
أفضل وقتٍ لممارستها: قبل ساعةٍ واحدةٍ من التوجُّه إلى السرير.
تُشكل العادات الإيجابية حجر الزاوية في بناء حياة مزدهرة ومليئة بالإنتاجية والسعادة. إنها الأفعال المتكررة التي نقوم بها بشكل تلقائي، والتي تُحدد مسار يومنا ومستقبلنا.
يدفع عديدٌ من الناس ثمن اشتراكاتٍ سنويةٍ في النوادي الرياضية، لكنَّهم يذهبون بضعة أسابيع ثمَّ يتوقفون. تُعَدُّ المماطلة السبب الأساسيَّ في ذلك، وأوَّل شيءٍ يجب عليك أن تفعله إذا قرَّرت تغيير شكل حياتك: التخلُّص من المماطلة؛ لأنَّها تَحُوْلُ دون تحقيق النجاح في أيِّ مجالٍ من مجالات الحياة.
رؤية الشريط المتصل من معلومات إضافية الإنجازات يمكن أن يكون حافزًا قويًا للاستمرار.
الانتكاسات جزء طبيعي من عملية بناء العادات. لا تدع يومًا سيئًا يُفسد تقدمك بالكامل.
قد لا تُدركي مدى تأثير الآخرين في سلوكك، لكن هل تتصرفين أمام رب العمل بنفس طريقة تصرفك أمام أصدقائك، وجود الأشخاص حولك يُؤثِّر كثيراً في تصرفاتك.